• +216 52 231 166
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

سؤال وجواب

مرحبا... احتاج القول الفصل حول موضوع المثلية الجنسية على مختلف الأصعدة الدينية والطبية؟ خاصة ما تعلق منها بالنساء؟ وهل يجتمع الإيمان مع معصية؟ إن كانت المثلية معصة هل يخلقنا الله مؤمنون وفي ذات الوقت مبتلون بمعصية كالمثلية؟ تحياتي Résolu

1

لا أحد يمكن أن يعطيك قولا فصلا. ستكون دوما إزاء تأويل وقراءة. وكلّ قراءة قابلة للنّقض. المهمّ أن يطمئنّ قلبك، وهذا طريقك أنت وحدك. في كتيّب في المثليّة الجنسيّة حجج كثيرة متقابلة يمكنك الاطّلاع عليها. الأكيد أنّ المثليّة الأنثويّة ليست مذكورة صراحة في القرآن وإن ذهب بعض الفقهاء إلى أنها هي الفاحشة المقصودة بقوله تعالى: "واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهنّ أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهنّ في البيوت حتى يتوفاهنّ الموت أو يجعل الله لهنّ سبيلا" (النّساء، 15). ولكن لا حجّة تثبت أنّ هذه الآية تعني المساحقات. سؤالك يحكم على المثليّة بكونها معصية. والحال أنّ المعصية هي ما فيه إلحاق أذى بالغير. السّؤال المطروح: هل الميل الجنسيّ اختياريّ وواع؟ طبعا لا...افتحي قلبك لله تعالى وسيجيبك وستبلغين الطّمأنينة يوما مّا.

يمكن النّظر في هذا الرّابط إذا أردت:

المثليّة في الإسلام

هذا السؤال نشر منذ 2 سنوات 
#37294 قراءةآخر تعديل تم منذ 2 سنوات 

ألفةYOUSSEFL'auteure

Olfa YOUSSEF

اشتراك

اقرأ مجانا!

قم بتنزيل وقراءة أعمال الكاتبة ألفة يوسف مجانًا

الإتصال

Copyright © 2025 OlfaYOUSSEF.com. All Rights Reserved. Powered with by IDEAL CONCEPTION