مرحبا
هناك تفسير يُنسب إلى ابن عربي. وفيه بعض التّآويل الصّوفيّة. وهناك تفسير القشيري: "لطائف الإشارات". ولكني أعتقد أنّ كتاب الرّازي: "مفاتيح الغيب" هو أكثر التّفاسير انفتاحا وتنوّعا وعمقا. لنقل إنّه لا وجود لتفسير صوفيّ روحانيّ خالص، وإنّما توجد إشارات روحانيّة في التّفاسير، كما توجد تفاسير بعض الآيات لدى المتصوّفة أنفسهم. وهذا ما يفتح المجال لتفسير روحانيّ للقرآن يستند إلى المعارف الحديثة أيضا