منع زواج المسلمة بالكتابيّ ليس له سند صريح في القرآن. ويؤكّد المفسّرون أنفسهم أنّهم يستندون في تحريم زواج المسلمة بالكتابيّ إلى الإجماع على أساس أن الطّفل سيتبع أباه في الدّين. وهذا ليس صحيحا فالطّفل عليه أن يختاردينه، وليس الدّين وراثيّا...
ويمكن أن يتأثّر الطّفل بالأب أو بالأمّ باختلاف السّياقات والعلاقات والأسر.
وتجدين في هذا الرّابط تفصيلا كاملا للموضوع من خلال الكتاب:
كما تجدين في هذا الرابط فيديو يعرض للمسألة